وترتب على ذلك حدوث مظاهرة في أسيوط من المسيحين امام بيت الكاهن للمطالبة بالقبض على القاتل "وهذا هو المراد" حيث يقوم بقايا النظام بالوقيعة بين افراد الشعب اتباعا لمبدأ فرق تسد لانكم جميعا رأيتم عندما توحد المصريين ماذا فعلوا فى النظام الفاسد اذن اصبحت وحدة المصريين تشكل خطر على بقائهم لذلك يقومون بعمل ثورة مضادة من اهم ركائزها "احداث فتنة بين المسلمين والمسيحين" وبكدة يكونوا ضربوا الثورة فى مقتل ومع تصاعد الاحتجاجات والاحتقان بين المسلمين والمسيحين تصبح الثورة في نظر باقي المصريين خطر على الامن القومي المصري وسبب للفوضي وعدم الامن وبالتالي يعود النظام الفاسد مرة اخري
- الدليل على كلامي:
وثيقة مهربة من امن الدولة تدعو لإزكاء الخلاف بين الاخوان المسلمين وبين السلفيين "اي انهم يقومون بالوقيعة والفتنة بين المسلمين والمسلمين" فما بالكم بالمسلمين والمسيحين ماذا سيفعلوا بينهم لكي يعودوا ألي ظلمهم من جديد
هذه هي الوثيقة "نقلا عن شبكة رصد" اضغط للتكبير
0 التعليقات:
إرسال تعليق