الخميس, يناير 06, 2011
لا توجد تعليقات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انهاردة جوزيه وصل مصر هو وزوجته وكان فى انتظاره استقبال حاشد جدا من جماهير وعشاق النادى الاهلى ومن كتر الجماهير الامن خرج جوزيه وسط حراسة مشددة
ويذكر ان جوزيه هو مفتاح سعادة جميع الاهلاوية فقد كانت ولايتيه السابقتين كلها انتصارات وفرح للنادى وجماهير
ونشوف مع بعض فيديو استقبال جوزيه
ونشوف مع بعض فيديو استقبال جوزيه
وهذه نبذة قصيرة عنه لمن لايعلم من هو مانويل جوزيه
مانويل جوزيه دي سيلفا ولد في 9 إبريل سنة 1946 هو مدرب كرة قدم برتغالي كان يشغل منصب مدرب نادي الأهلي المصري لسنة 2009. جمع الاهلى في عهده أكبر عدد من البطولات. وقد حقق مع نادي الاهلي المصري 19 بطوله. ومن عام 2004 إلى 2008 استحوذ بها نادي الاهلي المصري مع المدرب مانويل جوزيه على بطولة الدوري ((5 مرات متتالية)).يعتبر "مانويل جوزيه" المعشوق الأول لجماهير النادى الأهلى المصرى فى كل مكان , و لا يُذكر أن هتفت ضده هذه الجماهير أو انتقدت اداءه أو خططه فى اللعب بل كانت دائما السند الأول له ضد كل من يتعرض له بالنقد من مدربين و صحفيين و لاعبين .. و لا ينسى الاهلاوية يوم أن القى الأمن المصرى القبض على احد المشجعين الشباب عقب احدى مباريات النادى الأهلى بالقاهرة و بمجرد ان علم "جوزيه" بالواقعة ذهب الى سيارة الشرطة و توسط لاخراج الشاب ليحتفل مع الجماهير فى لفته طيبه منه .. كما كانت له واقعة شهيرة أخرى عندما زادت حدة الهجوم من بعض الاعلاميين على مجموعة "التراس اهلاوى" و هى مجموعة شباب شديدى التعصب للنادى و يذهبون وراءه فى كل مباراة أينما كانت , و قبل احدى المباريات توجه "جوزيه" الى مدرج جماهير "التراس" حاملاً علماً به شعارهم تعبيراً عن تضامنه معهم مما أسهم فى رفع روحهم المعنوية و زيادة شعبيته لدى كافة جماهير النادى الأهلى فى كافة أرجاء المعمورة. أطلقت جماهير الأهلى العديد من الألقاب على "جوزيه" منها العبقرى و الأسطورة .. لكن أشهر الألقاب هو "الملك" و قد اطلقته عليه الجماهير عقب عودته من تونس متوجاً بكأس رابطة الأندية الأبطال الأفريقية بعد تخطى عقبة الصفاقسى التونسى على أرضه ووسط جماهيره. أكثر مدرب انتقد الدوري المصري والصحفين المصريين يعد البرتغالي مانويل جوزيه واحد من أبرع المدربين الأجانب، الذين عملوا في مصر على وجه العموم وفي الأهلي خصوصا على مر التاريخ، تحقيقا للبطولات والألقاب.
كفاية كدة ولا نقول كمان
0 التعليقات:
إرسال تعليق