كلنا تابعنا الاحداث المؤسفة التي وقعت امام مبني ماسبيرو والاشتبكات التي حدثت بين اقباط وقوات من الجيش والامن المركزي والتي اسفرت عن سقوط ضحايا من الجانبين.
لا اعلم ماذا اكتب فمثل هذه الاحداث تصمت جميع الاقلام امامها كل ما استطيع كتابته الان "هو انه لابد من محاسبة كل من اخطأ وان يتم القبض علي مثيري الفتنة ومعاقبتهم"
0 التعليقات:
إرسال تعليق