• Blogger templates

      .

      السبت، 28 مايو 2011

      هل تولي انس الفقي ادارة موقع اخوان اون لاين؟



      وتتوالي سقطات الاخوان واحدة تلو الاخري التي تزيل القناع الزائف الذي يرتديه الاخوان حيث قام موقع اخوان اونلاين التابع لجماعة الاخوان المسلمين بنشر خبر تحت عنوان «جمعة مظاهرات الوقيعة» واصفين يوم 27/5 وكان نص الخبر :
      «حضور ضعيف فى الساعات الأولى لجمعة الوقيعة»، إن المتظاهرين انقسموا فى الميدان إلى فريقين مختلفين، وخطبتى جمعة مختلفتين، فيما انشغل آخرون فى تجمعات أخرى، ولم يتعد عدد الحضور بالميدان أكثر من 5 آلاف متظاهر.
      أضاف التقرير: «الحركة المرورية تمت داخل الميدان بسلاسة، عدا مدخل شارع قصر العينى، نظراً لوجود المنصة الرئيسية، وغابت عن الميدان عناصر القوات المسلحة والشرطة العسكرية».
      دي صورة الخبر 

       وده رابط كاش "نسخة مخبأة للخبر" لان الخبر تم حذفه من الموقع  اضغط هنا عشان محدش يقولي جبت الكلام ده منين
       هل يذكركم هذا الاسلوب بشئ؟ ايوة صح نفس اسلوب الحزب الوطني والنظام السابق نفس اسلوب اعلام مبارك الكاذب في تعامله مع المتظاهرين ووصفهم بأنهم قلة مندسة وانهم قليلوا العدد واثارة الوقيعة بين المتظاهرين وباقي الشعب لدرجة اني شكيت ان انس الفقي خرج من السجن ومسك ادارة موقع اخوان اون لاين.
      في الحقيقة ان الوقيعة التي تكلم عنها الاخوان المسلمون هم الذين فعلوها حينما اوقعوا بين المتظاهرين وباقي الشعب حينما كذبوا علي الناس وادعوا ان هذه المظاهرات ضد الجيش وتهدف الي اسقاط المجلس العسكري عشان كدة انا عايز اسأل سؤال للحاج  صبحي صالح اللي قال"لولا الاخوان قاموا كان الاسلام الله يرحمه" "هل هذا من الاسلام؟"
      انا نقلت لكم الخبر الكاذب بتاع الموقع عشان كدة لازم انقل لكم علي الحقيقة اللي حصلت في الميدان:
      الناس كانت متجاوبة مع الهتافات التى تؤكد عدم الوقيعة مع الجيش، ولم تكن هناك خطبتان للجمعة فى الميدان، بل كانت هناك صلاة واحدة والناس كانت ضد الوقيعة بين الجيش والشعب، لأن الهتاف الذى كان فى الميدان هو (الشعب والجيش يد واحدة) كما ان الحضور كان كبيرا جدا

      2 التعليقات:

      إرسال تعليق

      حرية النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة

      اشترك في القائمة البريدية

      لا تنسى تأكيد الأشتراك من الرسالة التي ستصلك